منصور أبو مجاهد حالة من الهلع والخوف الشديد تنتاب الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان فى أعقاب تدخله السافر فى ليبيا، وإرساله مرتزقة سوريين عبر مدينة أنطاليا إلى قاعدة الوطية الليبية، الأمر الذى دفعه إلى القيام بحملة إطاحة بقيادات بالجيش التركى خشية التحرك ضده . حيث استيقظ الاتراك علي قرار الديكتاتور العثمانلي بإنهاء خدمة 30 جنرال من قيادات الجيش التركي وذلك بعد اجتماعه مع وزير دفاعه .وقد وصف البعض أن هذا القرار غير مبرر والغريب أن الديكتاتور العثمانلي قد أطاح بجنرال مقرب له وكاتم أسراره العسكرية والذي يحمل في جعبته العديد من جرائم أردوغان .